لاشئ


حين انبثقت " أريدكِ "
تراودت " هيت لكَ "

صرخت بحجم خفاء الكون وعتمته 
 بسعة الموت وعمق الحياة 
 بلهيب الجحيم وبرد سلام الجنة 
وبظلآل الآخر الذي لن يُعرف !

" لاتهتم ، تلك لعنة حلّت على حوآء وبنآتها التعيسات ، لن تصيبك قدر أنمله !




تعليقات